الكاتب: admin

  • قبل الإطلاق الرسمي تسريب تصميم هاتف Xiaomi 15 Ultra ثنائي اللون

    قبل الإطلاق الرسمي تسريب تصميم هاتف Xiaomi 15 Ultra ثنائي اللون

    ظهرت تسريبات جديدة لهاتف Samsung Galaxy A26، تُظهر الجهاز بثلاثة ألوان مختلفة، مما يعزز من التوقعات السابقة حول تصميم الهاتف ومواصفاته. هذه التسريبات، التي تبدو رسمية، تأتي بعد أشهر من ظهور صور أولية للهاتف في نوفمبر الماضي، ما يشير إلى قرب إطلاقه.

    كما هو الحال مع هواتف سلسلة Galaxy A، تواصل سامسونج تغيير تصميم الكاميرات الخلفية في أجهزتها غير الرائدة. يتميز Galaxy A26 بوحدة كاميرات بيضاوية الشكل تحتوي على ثلاثة مستشعرات، بدلًا من استخدام تصميم الكاميرات المنفصلة كما في بعض الإصدارات السابقة.

    من ناحية الشاشة، يأتي الهاتف بشق صغير (نوتش) في الأعلى، مع إطار سفلي سميك نسبيًا، بينما تكون الإطارات الجانبية بحجم معقول بالنسبة لهاتف في هذه الفئة السعرية. وكما هو متوقع، توجد أزرار التشغيل وضبط الصوت على الجانب الأيمن. بالإضافة إلى ذلك، تمت إضافة فلاش LED دائري على الجزء الخلفي، مما يعزز من التصميم العام للجهاز.

    وفقًا للتسريبات، فإن الهاتف سيحمل المواصفات التالية:

    • الأبعاد: يُتوقع أن يبلغ حجم الهاتف 164 × 77.5 × 7.7 ملم (مع وحدة الكاميرا يصبح 9.7 ملم)، مما يجعله أطول وأعرض وأقل سُمكًا من سابقه.
    • الشاشة: بحجم 6.64 بوصة، مما يمنح المستخدم تجربة مشاهدة واسعة ومريحة.
    • المعالج: سيأتي الهاتف بمعالج Exynos 1280، وهو نفس المعالج المستخدم في هاتف Galaxy A25.
    • الذاكرة العشوائية (RAM): ستتوفر نسخة بسعة 6 جيجابايت، مع احتمال وجود خيارات أخرى بسعات أكبر.
    • نظام التشغيل: من المرجح أن يعمل الهاتف بنظام Android 15 مع واجهة One UI 7 المخصصة من سامسونج.

    تم رصد Galaxy A26 في العديد من الهيئات التنظيمية، مما يشير إلى أن الإعلان الرسمي قد يكون قريبًا جدًا. يُتوقع أن يكون الهاتف خيارًا مثاليًا لمن يبحثون عن جهاز متوازن في الفئة المتوسطة، مع تصميم عصري ومواصفات تنافسية.

    من ناحية أخرى، كشفت تسريبات جديدة عن تصميم هاتف Xiaomi 15 Ultra، الذي من المقرر أن يتم الكشف عنه لاحقًا هذا الشهر في الصين، على الأرجح في 26 فبراير، يليه إطلاق عالمي في معرض MWC في برشلونة أوائل مارس. وتظهر التسريبات التي يُزعم أنها صور رسمية مسربة من شاومي، التصميم المثير والمميز الذي يتميز بمظهر ثنائي اللون.

    بالنسبة لباقي المواصفات المتوقعة للهاتف، فالكاميرا الخلفية متوقع أن تظهر ترتيبًا جديدًا داخل الحجم الكبير للجزء الخلفي، وتحتوي على كاميرا رئيسية بدقة 50 ميجابكسل مع مستشعر بحجم 1 بوصة، وكاميرا واسعة الزاوية بدقة 50 ميجابكسل، وكاميرا تليفوتوغرافية قصيرة المدى بدقة 50 ميجابكسل، وكاميرا تليفوتوغرافية طويلة المدى بدقة 200 ميجابكسل، باستخدام نفس المستشعر الذي اشتهر في هواتف vivo X100 Ultra وX200 Pro، مع وجود شعار Leica. بينما تتمتع الشاشة بتصميم شبه خالٍ من الإطارات، مع منحنيات دقيقة على جميع الجوانب وثقب صغير لكاميرا السيلفي في الأعلى، ويتميز الإطار بتصميم مسطح بشكل عام مع انحناءات نحو الحواف. وأيضاً من المتوقع أن يأتي الهاتف بمعالج Snapdragon 8 Elite.

  • تسريب صور هاتف Samsung Galaxy A26 تصميم أنيق وكاميرا ثلاثية

    تسريب صور هاتف Samsung Galaxy A26 تصميم أنيق وكاميرا ثلاثية

    ظهرت تسريبات جديدة لهاتف Samsung Galaxy A26، تُظهر الجهاز بثلاثة ألوان مختلفة، مما يعزز من التوقعات السابقة حول تصميم الهاتف ومواصفاته. هذه التسريبات، التي تبدو رسمية، تأتي بعد أشهر من ظهور صور أولية للهاتف في نوفمبر الماضي، ما يشير إلى قرب إطلاقه.

    كما هو الحال مع هواتف سلسلة Galaxy A، تواصل سامسونج تغيير تصميم الكاميرات الخلفية في أجهزتها غير الرائدة. يتميز Galaxy A26 بوحدة كاميرات بيضاوية الشكل تحتوي على ثلاثة مستشعرات، بدلًا من استخدام تصميم الكاميرات المنفصلة كما في بعض الإصدارات السابقة.

    من ناحية الشاشة، يأتي الهاتف بشق صغير (نوتش) في الأعلى، مع إطار سفلي سميك نسبيًا، بينما تكون الإطارات الجانبية بحجم معقول بالنسبة لهاتف في هذه الفئة السعرية. وكما هو متوقع، توجد أزرار التشغيل وضبط الصوت على الجانب الأيمن. بالإضافة إلى ذلك، تمت إضافة فلاش LED دائري على الجزء الخلفي، مما يعزز من التصميم العام للجهاز.

    وفقًا للتسريبات، فإن الهاتف سيحمل المواصفات التالية:

    • الأبعاد: يُتوقع أن يبلغ حجم الهاتف 164 × 77.5 × 7.7 ملم (مع وحدة الكاميرا يصبح 9.7 ملم)، مما يجعله أطول وأعرض وأقل سُمكًا من سابقه.
    • الشاشة: بحجم 6.64 بوصة، مما يمنح المستخدم تجربة مشاهدة واسعة ومريحة.
    • المعالج: سيأتي الهاتف بمعالج Exynos 1280، وهو نفس المعالج المستخدم في هاتف Galaxy A25.
    • الذاكرة العشوائية (RAM): ستتوفر نسخة بسعة 6 جيجابايت، مع احتمال وجود خيارات أخرى بسعات أكبر.
    • نظام التشغيل: من المرجح أن يعمل الهاتف بنظام Android 15 مع واجهة One UI 7 المخصصة من سامسونج.
    • تم رصد Galaxy A26 في العديد من الهيئات التنظيمية، مما يشير إلى أن الإعلان الرسمي قد يكون قريبًا جدًا. يُتوقع أن يكون الهاتف خيارًا مثاليًا لمن يبحثون عن جهاز متوازن في الفئة المتوسطة، مع تصميم عصري ومواصفات تنافسية.

    مع اقتراب موعد الإعلان الرسمي، سنبقى في انتظار المزيد من التفاصيل حول السعر الرسمي والألوان التي سيتوفر بها الهاتف.

  • تسريبات: iPhone 17 Pro Max قد يحصل على Dynamic Island أصغر

    تسريبات: iPhone 17 Pro Max قد يحصل على Dynamic Island أصغر

    رغم أن إطلاق iPhone 17 لا يزال بعيدًا، إلا أن الشائعات والتسريبات بدأت بالظهور، مشيرةً إلى تغييرات محتملة في التصميم والمواصفات أحدث التقارير تفيد بأن iPhone 17 Pro Max قد يأتي بجزيرة ديناميكية (Dynamic Island) أصغر حجمًا، بفضل تقنية جديدة تحمل اسم Metalens، وهي ابتكار متطور في مجال العدسات البصرية قد يسمح بتقليص حجم مكونات Face ID.

    تعتمد تقنية Metalens على هياكل نانوية دقيقة مصنوعة من مواد مثل ثاني أكسيد التيتانيوم أو السيليكون، ما يمنحها القدرة على التحكم في الضوء بطريقة أكثر كفاءة مقارنةً بالعدسات التقليدية من خلال هذا التطوير، يمكن أن تصبح وحدات التصوير أصغر حجمًا مع الحفاظ على الأداء العالي، وهو ما قد يفتح المجال أمام تصميمات أكثر نحافة وابتكارًا في أجهزة أبل المستقبلية، بما في ذلك iPad Pro وربما iPad القابل للطي المشاع إطلاقه خلال العام المقبل.

    لكن على الرغم من هذه التسريبات، هناك تقارير متضاربة، حيث أشار المحلل الشهير Ming-Chi Kuo إلى أن سلسلة iPhone 17 بأكملها ستحتفظ بنفس Dynamic Island الموجودة في iPhone 16 دون أي تغييرات كبيرة هذا التناقض يترك المجال مفتوحًا للتكهنات، مما يجعل من الصعب تأكيد أي من هذه الادعاءات حتى تكشف أبل رسميًا عن خططها.

    مع استمرار الشائعات حول أجهزة أبل القادمة، تبقى هذه المعلومات غير مؤكدة حتى يتم الحصول على تفاصيل رسمية، وهو ما يجعل المتابعين ينتظرون بفارغ الصبر أي إعلانات مستقبلية قد تؤكد أو تنفي هذه التوقعات.

  • تسريبات: سلسلة Nothing Phone (3a) ستستخدم شرائح Snapdragon

    تسريبات: سلسلة Nothing Phone (3a) ستستخدم شرائح Snapdragon

    تستعد شركة Nothing للإعلان عن سلسلة Phone (3a) في الرابع من مارس، في خطوة تعكس طموحها في توسيع محفظتها من الهواتف الذكية متوسطة المدى بعد شهور من التكهنات، أكدت الشركة رسميًا أن هواتفها القادمة ستعمل بمعالجات Snapdragon، في تغيير استراتيجي عن العام الماضي عندما استخدمت شرائح MediaTek في طرازات Phone (2a) وPhone (2a) Plus.

    التوقعات تشير إلى أن الحدث المرتقب سيشهد الكشف عن هاتفين جديدين، هما Phone (3a) وPhone (3a) Pro، حيث يُتوقع أن يعتمد Phone (3a) على معالج Snapdragon 7s Gen 3، مما يوفر أداءً محسنًا مع كفاءة طاقة أعلى ومن المنتظر أن يأتي الهاتف بشاشة AMOLED بحجم 68 بوصة ودقة +FHD، مع معدل تحديث 120 هرتز، مما يعزز تجربة العرض والسلاسة. أثناء الاستخدام

    على صعيد التصوير، من المتوقع أن يحمل الهاتف لأول مرة في تاريخ هواتف Nothing كاميرا خلفية ثلاثية تتضمن عدسة تيليفوتو، وهو تطور ملحوظ في نهج الشركة نحو تحسين إمكانيات التصوير كما يُشاع أن الهاتف سيحصل على بطارية بسعة 5000 مللي أمبير مع دعم الشحن السلكي بقدرة 45 واط، مما يعزز من عمر البطارية وإمكانية الشحن السريع.

    التقارير الأخيرة تشير أيضًا إلى احتمال إضافة زر مخصص للكاميرا في Phone (3a) وPhone (3a) Pro، ما قد يسهم في تقديم تجربة تصوير أكثر احترافية للمستخدمين هذا التحديث يعكس تركيز الشركة على تقديم مزايا عملية تلبي احتياجات محبي التصوير الفوتوغرافي، إلى جانب الحفاظ على التصميم العصري والشفاف الذي يميز هواتفها ومع اقتراب موعد الإعلان الرسمي، تزداد التوقعات حول ما يمكن أن تقدمه Nothing في سلسلة هواتفها الجديدة.

  • شراكة استراتيجية بين OpenAI و الغارديان لتعزيز المحتوى الذكي

    شراكة استراتيجية بين OpenAI و الغارديان لتعزيز المحتوى الذكي

    أعلنت مجموعة ذا غارديان ميديا البريطانية، المالكة لصحيفة “الغارديان”، عن شراكة استراتيجية مع شركة الذكاء الاصطناعي OpenAI، في خطوة تعكس التوجه المتزايد لوسائل الإعلام نحو التعاون مع شركات التكنولوجيا المتقدمة بموجب هذه الاتفاقية، ستظهر تقارير الصحيفة كمصدر رسمي داخل ChatGPT، حيث سيتمكن المستخدمون من الاطلاع على مقتطفات من المقالات وملخصات قصيرة مستندة إلى المحتوى الأصلي في المقابل، ستحصل المجموعة الإعلامية على إمكانية الوصول إلى خدمات ChatGPT Enterprise المُخصصة للشركات، والتي تخطط لاستخدامها في تطوير أدوات ومزايا جديدة تعزز من تفاعل القرّاء وتحديث منتجاتها الرقمية.

    تأتي هذه الشراكة في سياق توجه متزايد بين المؤسسات الإعلامية الكبرى نحو التعاون مع OpenAI بعد فترة من التردد بشأن نماذج أعمال الشركة فقد بدأت هذه الشراكات في عام 2023 عندما تعاونت OpenAI مع وكالة أسوشيتد برس، ومنذ ذلك الحين انضمت إليها مؤسسات إعلامية بارزة، مثل فايننشال تايمز، ومجموعة Axel Springer، ومجموعة News Corp المالكة لصحيفة وول ستريت جورنال، إلى جانب Vox Media، ومجلة التايم، وذا أتلانتك، وغيرها من وسائل الإعلام الكبرى التي تسعى إلى التكيف مع تطورات الذكاء الاصطناعي وتحقيق الاستفادة القصوى من إمكانياته.

    تحرص OpenAI من خلال هذه الشراكات على إدماج المحتوى الإعلامي في نماذجها، مما يسمح بتحسين جودة الإجابات التي يقدمها ChatGPT وتعزيز دقة المعلومات المتاحة للمستخدمين كما أن هذه الخطوة تمثل استراتيجية دفاعية لحماية OpenAI من أي دعاوى قانونية مستقبلية تتعلق بحقوق النشر، وهو تحدٍ متزايد في ظل تزايد قضايا الملكية الفكرية المرتبطة بتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي.

    ومن اللافت أن هذه الاتفاقية تأتي بعد فترة وجيزة من مشاركة “الغارديان” في تحالف قانوني رفع دعوى قضائية ضد شركة Cohere الكندية، متهمًا إياها باستخدام آلاف الأعمال المحمية بحقوق النشر في تدريب نماذجها وتعكس هذه القضايا الجدل المستمر حول استخدام المحتوى الصحفي في تدريب تقنيات الذكاء الاصطناعي، مما يدفع العديد من المؤسسات الإعلامية إلى البحث عن نماذج شراكة تضمن لها حماية حقوقها وتحقيق مكاسب مادية من التطورات التكنولوجية المتسارعة.

  • إنستجرام تجرب زر “عدم الإعجاب” لمكافحة التعليقات السلبية

    إنستجرام تجرب زر “عدم الإعجاب” لمكافحة التعليقات السلبية

    تواصل إنستجرام تطوير منصتها من خلال اختبار ميزة جديدة تتيح للمستخدمين التعبير عن عدم رضاهم عن التعليقات عبر زر “عدم الإعجاب”، ولكن دون أن يمتد ذلك إلى المحتوى نفسه هذه الخطوة تأتي في إطار جهود ميتا لتحسين بيئة التعليقات وجعلها أكثر إيجابية، حيث سيتمكن المستخدمون من الإبلاغ بشكل غير مباشر عن التعليقات غير الملائمة أو التي لا صلة لها بالمحتوى المنشور.

    وبحسب آدم موسيري، رئيس إنستاجرام، لن يكون زر “عدم الإعجاب” مرئيًا للجميع، ولن يظهر عدد مرات استخدامه علنًا، لكنه سيساهم في إعادة ترتيب التعليقات بحيث تصبح الردود الأكثر ملاءمة وذات الجودة الأعلى أكثر بروزًا هذه الميزة تمنح المستخدمين وسيلة خاصة للتعبير عن عدم ارتياحهم تجاه بعض التعليقات، على أمل أن تساهم في تعزيز بيئة أكثر احترامًا وتفاعلًا إيجابيًا داخل المنصة.

    رغم أن الميزة تبدو واعدة، إلا أنها لا تزال في مرحلة الاختبار، ومتاحة فقط لمجموعة صغيرة من المستخدمين ولم تحدد إنستاجرام موعدًا نهائيًا لإطلاقها للجميع، لكنها قد تصبح جزءًا من التحديثات المستقبلية إذا أثبتت فعاليتها ميتا أوضحت أن الغرض الأساسي من هذا التحديث هو تحسين تجربة المستخدم من خلال تقديم أدوات إضافية تتيح التحكم في جودة التفاعلات داخل المنصة.

    يأتي هذا التطوير كجزء من سلسلة تحديثات مستمرة تجريها إنستاجرام لتعزيز ميزاتها، حيث سبق أن أعلنت عن تطبيق جديد لتحرير الفيديو يشبه تطبيق CapCut الشهير التابع لتيك توك، إضافة إلى رفع الحد الأقصى لمدة مقاطع Reels إلى ثلاث دقائق هذه التعديلات تعكس المنافسة المتزايدة بين منصات التواصل الاجتماعي، خاصة مع التحديات التي تواجهها تيك توك في الولايات المتحدة، مما يدفع إنستاجرام إلى توسيع إمكانياتها لجذب المزيد من المستخدمين.

  • ميتا تكشف عن خططها لإنشاء أطول كابل بحري في العالم

    ميتا تكشف عن خططها لإنشاء أطول كابل بحري في العالم

    سعت ميتا خلال السنوات الماضية إلى تعزيز حضورها في البنية التحتية الرقمية، والآن تُؤكد رسميًا مشروع Waterworth، الذي يُعد أحد أضخم مشاريع الكابلات البحرية على الإطلاق، حيث سيصل طوله إلى 50 ألف كيلومتر، ليصبح الأطول عالميًا عند اكتماله يمثل هذا المشروع خطوة استراتيجية ضمن رؤية الشركة لتوسيع سيطرتها على شبكة الإنترنت وتعزيز قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي.

    جاء الإعلان عن المشروع بعد تسريبات سابقة أظهرت نوايا ميتا لاستثمار أكثر من 10 مليارات دولار في تطوير الكابلات البحرية ووفقًا لبيانها الرسمي، سيربط الكابل بين خمس قارات، مع نقاط توصيل رئيسية في الولايات المتحدة، والبرازيل، والهند، وجنوب أفريقيا، مما يعكس مدى أهمية هذا المشروع في دعم البنية التحتية الرقمية العالمية يهدف Waterworth إلى توفير اتصال عالي السرعة للمناطق المختلفة، مما يعزز من قدرة مراكز البيانات السحابية على تقديم خدمات أكثر كفاءة، خاصة في ظل الطلب المتزايد على تطبيقات الذكاء الاصطناعي.

    يعتمد المشروع على تقنيات متطورة، حيث تستخدم ميتا 24 زوجًا من الألياف الضوئية في الكابل، مما يتيح سعة نقل بيانات هائلة كما تم تطوير أساليب دفن حديثة لحماية الكابل من المخاطر الجغرافية والسياسية، مع إمكانية وصوله إلى أعماق تصل إلى 7,000 متر، مما يقلل من احتمالية تعرّضه للأعطال وتعكس هذه التقنيات المتقدمة التزام ميتا بإنشاء بنية تحتية موثوقة تمتد لعقود.

    العوامل الجيوسياسية تلعب دورًا رئيسيًا في المشروع، إذ برزت الهند كشريك استراتيجي رئيسي في تطوير الكابل وفي بيان مشترك صدر عن البيت الأبيض، أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي التزام البلدين بتطوير مشاريع الكابلات البحرية، مشيرين إلى أن الهند ستساهم في تمويل وصيانة أجزاء رئيسية من المشروع داخل المحيط الهندي يعكس هذا التعاون التوجه العالمي نحو تعزيز البنية التحتية للإنترنت كجزء من الشراكات الدفاعية والتكنولوجية بين الدول الكبرى.

    الميزة الأبرز التي يقدّمها Waterworth هي قدرته على تعزيز خدمات الذكاء الاصطناعي، حيث أشارت ميتا إلى أن الكابل سيوفر اتصالًا فائق السرعة لمراكز البيانات، مما يتيح تقديم خدمات قائمة على التعلم العميق ومعالجة البيانات الضخمة بكفاءة أعلى ومن المتوقع أن يُحدث المشروع تأثيرًا كبيرًا في الهند، التي تُعد من أسرع الأسواق الرقمية نموًا بفضل تعداد سكانها الهائل واعتمادها المتزايد على التكنولوجيا السحابية.

    رغم أن ميتا لديها بالفعل استثمارات في 16 شبكة كابلات بحرية، فإن Waterworth سيكون أول مشروع تمتلكه بالكامل، مما يضعها في منافسة مباشرة مع جوجل، التي لديها مشاريع كابلات بحرية خاصة بها ضمن 33 شبكة عالمية ويبرز هذا المشروع كخطوة استراتيجية لتعزيز هيمنة ميتا على البنية التحتية الرقمية، ما يمنحها قدرة غير مسبوقة على التحكم في تدفق البيانات على مستوى عالمي.

  • Arm تكشف عن تطوير شريحتها الخاصة ميتا في المقدمة كأول عميل

    Arm تكشف عن تطوير شريحتها الخاصة ميتا في المقدمة كأول عميل

    تخطط شركة Arm للكشف عن شريحة المعالجة الخاصة بها هذا العام مع اختيار ميتا كأول عميل لها وفقًا لما ذكرته صحيفة فاينانشال تايمز ومن المتوقع أن تتكون الشريحة من معالج مركزي (CPU) مخصص للخوادم في مراكز البيانات مع إمكانية تخصيصه لعملاء مختلفين وهذه الشريحة ستتم صناعتها بواسطة شركة TSMC المعروفة بتصنيع أشباه الموصلات في تايوان ومن المتوقع أن تُعلن الشريحة المطوّرة داخليًا بحلول الصيف المقبل.

    يأتي هذا التطور بعد إعلان سوفت بانك الشركة الأم لشركة Arm عن مشروع “Stargate” الشهر الماضي وهو شراكة مع OpenAI وأوراكل لإنشاء بنية تحتية للذكاء الاصطناعي قد تصل قيمتها إلى 500 مليار دولار وتعتبر Arm شريكًا تقنيًا رئيسيًا في هذا المشروع إلى جانب مايكروسوفت وإنفيديا مما يعني أن معالجها الجديد قد يكون جزءًا من هذه المبادرة المميزة إضافة إلى جهاز شخصي ذكي يعمل بالذكاء الاصطناعي يُقال إنه يتم تطويره بالتعاون بين جوني آيف وسام ألتمان الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI.

    تعتبر تصميمات Arm جزءًا أساسيًا في معظم الهواتف الذكية والأجهزة المحمولة حول العالم، إلى جانب أجهزة ماك من آبل وحواسيب ويندوز المزودة بمعالجات كوالكوم وتتميز معالجات Arm بكفاءة طاقة أعلى مقارنة بمعالجات إنتل وAMD مما يجعلها خيارًا جذابًا لمراكز البيانات التي تدعم تطبيقات الذكاء الاصطناعي.

    هذه الخطوة من Arm تضعها في منافسة مباشرة مع بعض عملائها الحاليين مثل إنفيديا التي تنتج معالجات خوادم قائمة على معمارية Arm ومن الجدير بالذكر أن Arm لم تسبق لها تصنيع شرائحها الخاصة بل كانت تعتمد على ترخيص تقنياتها وبراءات اختراعها لشركات مثل آبل التي تعمل على تخصيص التصميمات وفقًا لاحتياجاتها ثم تصنيعها عبر شركات مثل TSMC أو سامسونج.

    وفي سياق آخر، تواجه Arm نزاعًا قانونيًا مع كوالكوم بشأن شروط الترخيص في حين تقترب سوفت بانك من الاستحواذ على شركة Ampere المتخصصة في تصميم معالجات الخوادم وتعتبر هذه الصفقة محورية لمشروع Arm الخاص بتطوير الشرائح داخليًا وفقًا لمصادر فاينانشال تايمز.

  • لماذا تأخر تحديث One UI 7؟ سامسونج توضح السبب

    لماذا تأخر تحديث One UI 7؟ سامسونج توضح السبب

    حتى الآن لم يحصل أي جهاز من سلسلة جالاكسي على الإصدار المستقر من تحديث One UI 7.0 السنوي مما أثار تساؤلات حول سبب تأخر هذا التحديث الذي كان من المتوقع أن يصدر في وقت أبكر كانت سامسونج قد حصلت على إشادة واسعة في السنوات الأخيرة بسبب سرعتها في طرح تحديثات نظام التشغيل إذ كانت من أولى الشركات التي توفر أحدث إصدارات أندرويد بعد جوجل لكن هذا العام جاء مخيبًا لآمال المستخدمين بعد تأخر إصدار One UI 7 الذي كان منتظرًا بشغف.

    وفي مقابلة حديثة نشرتها سامسونج عبر موقعها الرسمي قالت سالي جيونغ رئيسة قسم البرمجيات في الشركة إن التأخير يعود إلى رغبة سامسونج في إجراء نقلة نوعية في واجهة One UI 7 وهو ما تطلب تخطيطًا طويل المدى استمر بين عامين وثلاثة أعوام قبل بدء عملية التطوير الفعلية وشرحت جيونغ قائلة في العادة يتم تحديث الواجهة سنويًا لكن مع One UI 7 اتبعنا نهجًا مختلفًا كان الهدف من ذلك تحقيق قفزة كبيرة في واجهة المستخدم مما استلزم فترة تحضيرية طويلة لضمان تحقيق تحسينات مؤثرة في التجربة العامة للمستخدمين.

    ورغم أن المقابلة لم تكشف عن موعد محدد لإطلاق التحديث فقد أشارت تسريبات حديثة إلى أن سامسونج تعتزم إصدار ثلاث نسخ تجريبية إضافية من التحديث لسلسلة Galaxy S24 قبل طرح النسخة المستقرة وفي ضوء هذه التسريبات يتوقع أن تُطرح إحدى النسخ في فبراير المقبل وأخرى في مارس وثالثة في أبريل مما يعني أن الإصدار الرسمي قد لا يصل قبل الشهر الرابع من هذا العام.

    وبحسب التسريبات فإن سامسونج تبدأ عادة في إطلاق التحديثات للإصدارات الحديثة من أجهزتها أولًا ثم تتبع ذلك بإصدار التحديثات لبقية الأجهزة المؤهلة تدريجيًا وهو ما يعني أن مستخدمي الأجهزة الأحدث قد يحصلون على تحديث One UI 7 في وقت أقرب من المستخدمين الذين يمتلكون أجهزة قديمة.

  • مايكروسوفت تكشف عن مزايا جديدة لبرنامج Clipchamp في 2025

    مايكروسوفت تكشف عن مزايا جديدة لبرنامج Clipchamp في 2025

    أعلنت مايكروسوفت رسميًا عبر مدونة Microsoft 365 Insider عن مجموعة من التحديثات الجديدة القادمة إلى برنامج تحرير الفيديو Clipchamp الذي يُوصف بأنه “سريع وسهل الاستخدام” حيث يستهدف المبتدئين والمستخدمين الذين يبحثون عن تجربة تحرير فيديو مبسطة دون الحاجة إلى برامج معقدة مثل Adobe Premiere أو Final Cut Pro.

    سيتم طرح التحديثات لمستخدمي الحسابات الشخصية هذا الشهر بينما سيحصل عليها مستخدمو حسابات الأعمال في الشهر المقبل ومن أبرز الإضافات الجديدة دعم التبديل بين الوضعين الفاتح والداكن حيث ستتبع الواجهة إعدادات النظام بشكل افتراضي مع إمكانية تعديله يدويًا من خلال إعدادات البرنامج.

    كما تعمل مايكروسوفت على إعادة تصميم واجهة التحرير لجعلها أكثر بساطة وسهولة للمستخدمين الجدد مع تحسينات في التنقل مثل إمكانية طي الشريط الجانبي والخط الزمني مما يوفر تجربة تحرير أكثر تركيزًا كذلك تم تحسين التحكم في التكبير والتصغير داخل الخط الزمني مع دعم تشغيل الفيديو بملء الشاشة لتسهيل عملية المراجعة.

    أعادت مايكروسوفت ضبط وظائف التراجع والإعادة مما يمنح المستخدمين تحكمًا أفضل أثناء التحرير كما أصبح بالإمكان تغيير نسب الأبعاد حسب الحاجة إلى جانب دعم الترجمة التلقائية المدعومة بالذكاء الاصطناعي داخل مقاطع الفيديو وهي ميزة مهمة لمنشئي المحتوى الراغبين في إضافة ترجمة بسهولة دون الحاجة إلى برامج إضافية.

    إضافةً إلى ذلك تمت إضافة طوابع زمنية إلى الخط الزمني حيث يظهر توقيت دقيق عند وضع المؤشر مما يساعد في تحديد المواقع داخل الفيديو بدقة أكبر كما شهدت ميزة تجميع العناصر تحسينات كبيرة حيث يمكن للمستخدمين الآن تحديد عناصر مثل الموسيقى والنصوص والصور وإدماجها في مسار واحد عبر خيار “تجميع Group” عند النقر بزر الفأرة الأيمن تظهر هذه المجموعات على الخط الزمني مع صورة مصغّرة ومعلومات إضافية حول عدد العناصر داخل كل مجموعة وتصنيفها حسب النوع.

    منذ استحواذ مايكروسوفت على Clipchamp في عام 2021 شهد البرنامج تطورًا كبيرًا حيث حصل على العديد من الميزات مثل زر الاقتراحات المدعوم بالذكاء الاصطناعي الذي يحدد الأجزاء الصامتة في الفيديو لمساعدة المستخدمين في حذفها بسهولة إلى جانب إمكانية إدراج تسجيلات صوتية داخل المقاطع ودعم مكتبة وسائط محسنة تحتوي على تأثيرات وفلاتر متنوعة لتحسين جودة الفيديوهات.

    مع هذه التحديثات الجديدة يبدو أن مايكروسوفت تواصل تعزيز Clipchamp ليصبح أداة تحرير فيديو أكثر تطورًا مما يجعله خيارًا مثاليًا لمنشئي المحتوى والهواة الذين يبحثون عن تجربة تحرير سلسة دون تعقيدات البرامج الاحترافية.