Blog

  • تسريبات تكشف تفاصيل خطة سامسونج لطرح تحديث One UI 7 المنتظر

    تسريبات تكشف تفاصيل خطة سامسونج لطرح تحديث One UI 7 المنتظر

    أفادت التقارير الحديثة بأن سامسونج تعتزم طرح تحديث One UI 7 المنتظر في منتصف أبريل 2025، والذي سيعتمد على نظام أندرويد 15. وفقًا للتسريبات، سيبدأ التحديث في الوصول إلى مجموعة من هواتف سامسونج بدءًا من 18 أبريل حتى نهاية مايو. وسيكون هواتف Galaxy S24 هي أول الأجهزة التي ستتلقى التحديث.

    تليها هواتف Galaxy S24 FE و Galaxy Z Flip6 و Galaxy Z Fold6. وبعد ذلك، ستحصل سلسلة Galaxy S23 على التحديث، بالإضافة إلى هواتف Galaxy Z Flip5 و Z Fold5 و Galaxy A54 بحلول نهاية أبريل. أما هواتف Galaxy S23 FE وسلسلة Galaxy S22 و Galaxy Z Fold4 و Z Flip4 و Galaxy A34 و A33 و A53 فسيتم تحديثها في منتصف مايو. وفي نهاية مايو، سيكون تحديث One UI 7 متاحًا لهواتف Galaxy S21 و Galaxy Z Flip3 و Z Fold3.

    يشمل تحديث One UI 7 العديد من المزايا الجديدة، بما في ذلك الشريط التفاعلي Now Bar في شاشة القفل، الذي يعزز تجربة المستخدم في الوصول إلى المهام المختلفة بسرعة. كما سيتم تضمين “محرك البيانات الشخصية Personal Data Engine”، وهو ميزة تركز على تحسين حماية الخصوصية عن طريق ضمان تشفير جميع البيانات الشخصية داخل الهاتف، مما يعزز الأمان بشكل كبير. كما سيشمل التحديث أيضًا مزايا جديدة في أندرويد 15، بالإضافة إلى تحسينات خاصة من سامسونج لتقديم تجربة استخدام أفضل.

    تجدر الإشارة إلى أن هذه التواريخ تعتمد على ورشة عمل داخلية سامسونج، وقد تتغير مع التحديثات الرسمية القادمة من الشركة.

  • حماية خصوصيتك: جوجل تتيح أدوات جديدة لإزالة المعلومات الشخصية

    حماية خصوصيتك: جوجل تتيح أدوات جديدة لإزالة المعلومات الشخصية

    أطلقت جوجل تحديثًا جديدًا يهدف إلى تسهيل إزالة المعلومات الشخصية من نتائج البحث، مما يمنح المستخدمين تحكمًا أكبر في خصوصيتهم على الإنترنت. التحديث يركز على تحسين أداة “النتائج عنك” (Results about you)، والتي تتيح للأفراد مراقبة ظهور بياناتهم الشخصية مثل الأسماء، أرقام الهواتف، العناوين، والبريد الإلكتروني في نتائج البحث، مع إمكانية طلب إزالتها عند الضرورة.

    من خلال هذا التحديث، أصبح بإمكان المستخدمين تسجيل بياناتهم في الأداة، مما يسمح لجوجل بفحص نتائج البحث باستمرار وتنبيههم إذا تم العثور على أي من معلوماتهم الشخصية. عند اكتشاف أي بيانات حساسة، يتلقى المستخدم إشعارًا يتيح له طلب الإزالة بسهولة.

    في السابق، كانت هذه الميزة متاحة فقط عبر تطبيق جوجل على الهواتف الذكية أو ضمن إعدادات الحساب في إصدار سطح المكتب، ما جعل الوصول إليها معقدًا بعض الشيء. أما الآن، فقد أصبح من الممكن طلب إزالة النتائج مباشرة من صفحة البحث نفسها، وذلك عبر الضغط على القائمة الثلاثية النقاط بجانب النتيجة التي تحتوي على معلومات شخصية، حيث يظهر خيار “إزالة هذه النتيجة” لتقديم الطلب بسرعة وسهولة.

    وعند تقديم طلب الإزالة، يتم عرض عدة خيارات للمستخدم، منها حذف المعلومات الشخصية، مثل البيانات التي تُستخدم في التشهير أو الكشف غير المصرح به عنها، بالإضافة إلى خيار الطلبات القانونية المتعلقة بانتهاك حقوق النشر أو المحتوى غير القانوني. كما أضافت جوجل خيارًا جديدًا يتيح للمستخدمين طلب تحديث نتائج البحث إذا كانت بياناتهم قد تغيرت أو تم حذفها من المصدر الأصلي، لكنها لا تزال ظاهرة في البحث.

    التحديث متاح حاليًا في عدد من الدول، مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا وكندا وفرنسا والهند والمكسيك، مع خطط لتوسيع نطاقه ليشمل المزيد من المناطق في المستقبل. هذا التطوير يعكس التزام جوجل بتعزيز الخصوصية وتمكين المستخدمين من التحكم في بياناتهم على الإنترنت، خاصة مع تزايد المخاوف حول الأمان الرقمي وحماية المعلومات الشخصية من الاستخدام غير المرغوب فيه.

  • ديب سيك DeepSeek تقود ثورة الذكاء الاصطناعي: كيف تعيد الصين رسم مستقبل الابتكار؟

    ديب سيك DeepSeek تقود ثورة الذكاء الاصطناعي: كيف تعيد الصين رسم مستقبل الابتكار؟

    شهدت صناعة الذكاء الاصطناعي في السنوات الأخيرة تطورات غير مسبوقة، حيث أصبحت الصين واحدة من أكبر اللاعبين في هذا المجال، متجاوزة العديد من الشركات الغربية في بعض الجوانب. من بين الأسماء التي برزت مؤخرًا، شركة DeepSeek، التي نجحت خلال فترة وجيزة في إحداث ثورة في المجال بفضل نماذجها القوية التي تتحدى عمالقة التكنولوجيا.

    ما الذي يجعل DeepSeek مميزة؟

    تتميز DeepSeek بنهجها الفريد في تطوير الذكاء الاصطناعي، حيث استطاعت تقديم نماذج تتميز بالكفاءة العالية وانخفاض تكلفة التشغيل مقارنة بالمنافسين. ووفقًا للخبراء، فإن DeepSeek-V3 و DeepSeek-R1 لا تقل قدرة عن نماذج مثل GPT-4 و Gemini، لكنها تعتمد على استراتيجيات تطوير مختلفة تمامًا، مما يمنحها ميزة تنافسية قوية.

    الصين والتحول السريع نحو الهيمنة في الذكاء الاصطناعي

    لم يكن نجاح DeepSeek مجرد صدفة، بل هو جزء من استراتيجية أوسع تتبعها الصين لتعزيز مكانتها في مجال الذكاء الاصطناعي. فمن خلال الاستثمارات الضخمة، والدعم الحكومي، والاستفادة من الكم الهائل من البيانات المحلية، أصبحت الصين قادرة على تطوير نماذج ذكاء اصطناعي أكثر تخصصًا وكفاءة.

    تحدي العقوبات الأمريكية

    رغم العقوبات الأمريكية التي فرضت على شركات التكنولوجيا الصينية، وجدت DeepSeek وشركات أخرى طرقًا مبتكرة للتغلب على هذه التحديات. فمن خلال الاعتماد على مصادر بيانات محلية، والاستفادة من التطوير المفتوح المصدر، استطاعت الصين بناء منظومة ذكاء اصطناعي قوية دون الاعتماد الكامل على التكنولوجيا الغربية.

    ماذا يعني هذا لمستقبل الذكاء الاصطناعي؟

    نجاح DeepSeek يشير إلى أن المستقبل لن يكون حكرًا على الشركات الأمريكية مثل OpenAI وGoogle، بل سنشهد صعودًا لقوى جديدة قادرة على المنافسة عالميًا. كما أن هذا النجاح قد يؤدي إلى إعادة تشكيل خريطة الابتكار العالمي، حيث ستظهر مراكز جديدة للبحث والتطوير بعيدًا عن وادي السيليكون.

    تعد DeepSeek مثالًا حيًا على كيفية تمكن الشركات الناشئة من تحدي العمالقة وتقديم تقنيات متطورة بطرق جديدة. ومع استمرار الصين في دفع عجلة الابتكار، قد نرى قريبًا منافسة أكثر شراسة بين الشرق والغرب في مجال الذكاء الاصطناعي، مما سيؤدي إلى تقدم أسرع وأدوات أكثر تطورًا للمستخدمين حول العالم.

  • علي بابا توفر نماذج ذكاء اصطناعي مجانية لإنشاء الصور والفيديوهات

    علي بابا توفر نماذج ذكاء اصطناعي مجانية لإنشاء الصور والفيديوهات

    تشهد صناعة الذكاء الاصطناعي تطورًا سريعًا مع تزايد المنافسة بين الشركات العالمية، حيث تسعى كل منها إلى تعزيز وجودها عبر تقنيات جديدة ومبتكرة. في هذا السياق، أعلنت شركة علي بابا عن توفير نماذجها التوليدية للذكاء الاصطناعي مجانًا، مما يمثل خطوة مهمة نحو دعم مجتمع المصادر المفتوحة وتمكين الباحثين والشركات من الوصول إلى أدوات متقدمة لإنشاء الصور والفيديوهات باستخدام الذكاء الاصطناعي. هذه النماذج، المعروفة باسم Wan 2.1، متاحة الآن عبر منصات مثل ModelScope وHugging Face، مما يمنح المستخدمين حرية التعديل والتطوير وفقًا لاحتياجاتهم الخاصة.

    التحرك الذي قامت به علي بابا يعكس توجهًا متزايدًا بين الشركات الصينية نحو فتح المجال أمام تطوير الذكاء الاصطناعي عبر المجتمعات التقنية، خاصة بعد أن قامت شركة DeepSeek في الشهر الماضي بإتاحة نموذجها R1 مجانًا. هذا الاتجاه يشير إلى منافسة متزايدة بين الشركات الصينية لتعزيز حضورها في مجال الذكاء الاصطناعي المفتوح المصدر، وهو ما قد يشكل تحديًا كبيرًا للمنصات الغربية التي لطالما احتكرت هذه التكنولوجيا.

    بالتوازي مع ذلك، تخطط شركة ميتا لاستثمار ضخم في مركز بيانات متخصص بالذكاء الاصطناعي، مما يؤكد أهمية البنية التحتية القوية لدعم تطوير هذه التقنيات. في ظل هذا التوسع، تبرز تساؤلات حول مستقبل الذكاء الاصطناعي المفتوح المصدر، وما إذا كان بإمكان الشركات الاستفادة من هذه المبادرات لتعزيز الابتكار، أم أن التحديات المتعلقة بالتحكم في هذه التقنيات ستظل عقبة أمام التوسع غير المحدود لها.

    المثير للاهتمام أيضًا هو تأثير هذه التحركات على الشركات الكبرى مثل آبل، التي تسعى للتكيف مع القوانين الصينية من خلال التعاون مع علي بابا لتوفير ميزات الذكاء الاصطناعي في أجهزة آيفون المخصصة للسوق الصينية. هذا يسلط الضوء على التأثير المتزايد للشركات الصينية في توجيه مستقبل الذكاء الاصطناعي، خاصة في الأسواق التي تفرض قيودًا على الشركات الأجنبية.

    يبقى السؤال الأهم: هل ستواصل الشركات الكبرى دعم مبادرات المصادر المفتوحة، أم أن الاعتبارات التجارية والأمنية ستدفعها إلى فرض قيود أكبر على هذه التقنيات؟ مع تزايد المنافسة وتغير سياسات الحكومات، يبدو أن الذكاء الاصطناعي التوليدي سيكون في قلب معركة استراتيجية بين الشركات والدول في السنوات القادمة.

  • هاتف آيفون 17 برو ماكس الجديد.. تسريبات جديدة حول المواصفات والسعر

    هاتف آيفون 17 برو ماكس الجديد.. تسريبات جديدة حول المواصفات والسعر

    يُعدّ آيفون 16 برو ماكس الأحدث من آبل من أفضل الهواتف المتوفرة حاليًا في الأسواق، لكن من المُتوقع أن يتفوق عليه آيفون 17 برو ماكس القادم كثيرًا بفضل العديد من التحديثات والتحسينات المُتوقعة. فقد ظهرت عدة شائعات تُشير إلى تغييرات كبيرة قادمة إلى آيفون 17 برو ماكس، وإذا كانت هذه الشائعات صحيحة، فسيشهد عام 2025 أول إعادة تصميم كُبرى لهواتف آيفون منذ آيفون 11 في عام 2019، مع تحسينات في الشاشة والمتانة.

    التصميم والشاشة

    من غير المُتوقع إجراء تغييرات كبيرة في شاشة آيفون 17 برو ماكس، لكن قد نرى تعديلات مهمة؛ إذ تشير الشائعات إلى أن الجزيرة الديناميكية (Dynamic Island) قد تصبح أصغر بفضل استخدام مكونات جديدة أصغر حجمًا. ومن المُتوقع أيضًا استخدام تقنية (Metalens) الجديدة لتحسين أداء Face ID.

    كما يُشاع أن الهاتف سيأتي بشاشة أكثر كفاءة في استهلاك الطاقة بفضل تقنية Low-Dielectric TEE، والتي تُحسّن الأداء والمتانة. بالإضافة إلى ذلك، قد يتم تزويد الهاتف بطبقة زجاجية محسنة لمقاومة الخدوش وتقليل الانعكاسات، مما يعزز تجربة المشاهدة.

    أما من حيث التصميم، فهناك بعض التسريبات التي تشير إلى أن آبل قد تُعيد ترتيب عدسات الكاميرا الخلفية، مع نقل موقع الفلاش والميكروفون ومستشعر LiDAR إلى الجانب الآخر، مما قد يغيّر شكل الهاتف بشكل ملحوظ.

    المعالج والأداء

    من المتوقع أن يعمل الهاتف بمعالج A19 Pro الجديد، الذي سيكون مبنيًا على تقنية تصنيع 3 نانومتر المتطورة من شركة TSMC، مما يوفر أداءً أعلى وكفاءة أكبر في استهلاك الطاقة.

    وتشير التوقعات أيضًا إلى زيادة سعة ذاكرة الوصول العشوائي (RAM) إلى 12 جيجابايت، أي بزيادة قدرها 50% مقارنة بهواتف آيفون 16، مما سيعزز تجربة المستخدم، خصوصًا في تطبيقات الذكاء الاصطناعي والألعاب الثقيلة.

    الكاميرات

    قد يشهد هاتف آيفون 17 برو ماكس تحسينات كبيرة في الكاميرات، حيث يُشاع أن عدسة التقريب ستصل دقتها إلى 48 ميجابكسل، مما يجعل جميع العدسات الثلاثة بنفس الدقة لأول مرة. كما يُتوقع أن يتم تحسين الكاميرا الأمامية لتصل دقتها إلى 24 ميجابكسل، مما سيحسن تجربة التصوير السيلفي ومكالمات الفيديو.

    كما قد تضيف آبل تقنية الفتحة المتغيرة التي تتيح تعديل الفتحة تلقائيًا وفقًا لظروف الإضاءة، وهي ميزة ستُحسن أداء التصوير الليلي.

    البطارية والشحن

    لم تُكشف بعد تفاصيل دقيقة عن البطارية، لكن من المتوقع أن توفر عمر بطارية أطول بفضل تحسينات المعالج الجديد وكفاءة استهلاك الطاقة. كما قد تقدم آبل بطاريات قابلة للإزالة بسهولة لأول مرة، تماشيًا مع القوانين الجديدة في الاتحاد الأوروبي.

    وهناك شائعات حول دعم هواتف آيفون 17 برو ماكس لتقنية الشحن العكسي، مما يعني إمكانية استخدامها لشحن أجهزة أخرى مثل سماعات AirPods أو ساعة آبل الذكية.

    السعر وتاريخ الإصدار المُتوقع

    تشير بعض التسريبات إلى أن آبل قد ترفع أسعار سلسلة آيفون 17، ومن المتوقع أن يكون سعر آيفون 17 برو ماكس أعلى من آيفون 16 برو ماكس الذي يبدأ من 1199 دولارًا.

    أما موعد الإطلاق، فمن المرجح أن تكشف آبل عن الهاتف في سبتمبر 2025، كما جرت العادة مع إصداراتها السابقة. سيتم فتح باب الطلبات الأولية بعد أيام من الإعلان، على أن يصل الهاتف رسميًا إلى الأسواق بعد أسبوع تقريبًا.

    هل يستحق الانتظار؟

    إذا كنت تملك آيفون 16 برو ماكس، فقد لا يكون الترقية ضرورية إلا إذا كنت مهتمًا بشدة بالكاميرا الجديدة أو التحسينات في الأداء والشاشة. أما إذا كنت تمتلك إصدارًا أقدم، فقد يكون آيفون 17 برو ماكس خيارًا رائعًا بفضل التحسينات الكبيرة المُتوقعة.

  • ريلمي تطلق رسميًا هاتفي Neo 7 SE و Neo 7x بمواصفات قوية

    ريلمي تطلق رسميًا هاتفي Neo 7 SE و Neo 7x بمواصفات قوية

    أعلنت شركة ريلمي عن هاتفيها الجديدين Neo 7 SE وNeo 7x، اللذين ينتميان إلى الفئة المتوسطة. توفر الهواتف مزيجًا من الأداء القوي والمواصفات الحديثة مع أسعار تنافسية، مما يجعلها خيارًا مميزًا في فئتها. يتميز الهاتفان بتصميم عصري وأداء قوي يلبي احتياجات المستخدمين.

    يعتمد هاتف Neo 7 SE على معالج Dimensity 8400 Max من ميدياتك. يساهم هذا المعالج في تقديم أداء جيد للمهام اليومية والتطبيقات الثقيلة، مثل الألعاب عالية الرسومات، مما يضعه في مقدمة الهواتف الاقتصادية التي تدعم معالجات قوية.

    تتمثل الميزة الأبرز في هاتف Neo 7 SE في بطاريته الضخمة التي تبلغ سعتها 7,000 ميلي أمبير. تعد هذه السعة أكبر من بطارية الهاتف الرائد للشركة، GT 7 Pro، ما يضمن عمر بطارية طويل يتيح للمستخدمين الاستمتاع بالهاتف طوال اليوم دون الحاجة إلى شحن متكرر.

    يدعم الهاتف تقنية الشحن السريع بقوة 80 واطًا، وهو ما يعني إمكانية شحن البطارية بسرعة كبيرة. ومع ذلك، لا يدعم الهاتف الشحن اللاسلكي، مما قد يكون عاملًا مؤثرًا لبعض المستخدمين الذين يفضلون هذه التقنية.

    تم تجهيز الهاتف بشاشة OLED بحجم 6.78 إنش، بدقة +FHD ومعدل تحديث 120 هرتزًا، مما يضمن تجربة مشاهدة سلسة وحادة. كما يحتوي الهاتف على مستشعر بصمة مدمج في الشاشة، مما يسهل عملية فتح الهاتف بأمان وسرعة.

    تضم الكاميرا الأمامية في هاتف Neo 7 SE دقة 16 ميجابكسل داخل ثقب في الشاشة. أما الكاميرا الخلفية، فتتكون من كاميرا رئيسية بدقة 50 ميجابكسل مزودة بمستشعر Sony IMX882، مما يسمح للمستخدمين بالتقاط صور عالية الجودة.

    يتميز الهاتف بمعايير مقاومة الماء والغبار IP66 وIP68 وIP69، مما يعزز من قدرته على التحمل في البيئات المختلفة. كما يحتوي الهاتف على نظام تبريد يعمل على الحفاظ على الأداء المستقر تحت الضغط.

    يعمل الهاتف بواجهة Realme UI 6.0 المبنية على نظام أندرويد 15، مما يوفر تجربة مستخدم سلسة وسهلة الاستخدام. يتوفر الهاتف بسعر يبدأ من 250 دولارًا أمريكيًا، ما يجعله خيارًا مغريًا في فئته.

    إلى جانب Neo 7 SE، كشفت ريلمي أيضًا عن هاتف Neo 7x، الذي يتميز بشاشة AMOLED بحجم 6.67 إنش وبدقة 1080×2400 بكسل. يوفر الهاتف تجربة مرئية ممتازة مع معدل تحديث 120 هرتزًا وسطوع يصل إلى 2,000 شمعة.

    يعمل هاتف Neo 7x بمعالج Snapdragon 6 Gen 4، مما يضمن أداءً قويًا في التعامل مع التطبيقات المتنوعة. كما يتوفر الهاتف بسعات ذاكرة عشوائية 8 أو 12 جيجابايت وسعات تخزين 256 أو 512 جيجابايت.

    تتضمن كاميرا الهاتف الخلفية مستشعر OmniVision OV50D40 بدقة 50 ميجابكسل، بالإضافة إلى كاميرا مساعدة بدقة 2 ميجابكسل. كما يحتوي الهاتف على كاميرا أمامية بدقة 16 ميجابكسل، مما يتيح للمستخدمين التقاط صور عالية الجودة.

    يتميز هاتف Neo 7x أيضًا بمستشعر بصمة مدمج في الشاشة ومكبرات صوت استريو، مما يوفر تجربة صوتية رائعة. كما يحتوي الهاتف على بطارية بسعة 6,000 ميلي أمبير تدعم الشحن السريع بقوة 45 واط.

    يدعم الهاتف معايير مقاومة الماء والغبار IP66 وIP68 وIP69، مما يجعله مقاومًا للظروف القاسية. يعمل الهاتف بواجهة Realme UI 6.0 المبنية على أندرويد 15، ويبدأ سعره من 180 دولارًا أمريكيًا، ما يجعله خيارًا ممتازًا لمن يبحثون عن هاتف متوازن في السعر والأداء.

  • إصدار جديد من فوتوشوب للآيفون بميزات مبتكرة من أدوبي

    إصدار جديد من فوتوشوب للآيفون بميزات مبتكرة من أدوبي

    أطلقت أدوبي إصدارًا جديدًا من فوتوشوب على الهواتف الذكية، مقدمةً تجربة أكثر تكاملًا مقارنةً بتطبيق فوتوشوب إكسبريس. يتيح التطبيق الجديد للمستخدمين الوصول إلى أدوات متقدمة مثل Content Aware Fill وختم الاستنساخ Clone Stamp وأداة الإزالة Remove Tool، لكن هذه الميزات تتطلب الاشتراك في الخطة المأجورة التي تبلغ تكلفتها 8 دولارات شهريًا أو 70 دولارًا سنويًا.

    تتضمن الخطة المدفوعة أيضًا ميزات أخرى مثل أوضاع الدمج المتقدمة، والتحكم في الشفافية، والتأثيرات اللونية، وتكامل فوتوشوب في الويب. بالإضافة إلى ذلك، يحصل المشتركون على ميزتي التوليد المشابه والصورة المرجعية في المنصة السحابية، مما يعزز من إمكانيات التعديل والتصميم داخل التطبيق. كما أن جميع المشتركين في أي خطة مدفوعة لفوتوشوب سيتمكنون من الوصول إلى الإصدار الجديد من التطبيق دون أي تكلفة إضافية.

    لم تعلن أدوبي بعد عن خططها المستقبلية لتطبيق فوتوشوب إكسبريس، الذي لا يزال متاحًا باشتراك شهري أرخص بسعر 5 دولارات. ويبقى السؤال حول ما إذا كانت الشركة ستواصل دعم التطبيقين معًا، خاصةً مع وجود Adobe Express كمنصة تحرير مستقلة على الهواتف الذكية.

    يرى بعض المستخدمين أن إعادة إطلاق فوتوشوب للهواتف الذكية كانت خطوة متوقعة ومطلوبة، نظرًا لأن فوتوشوب إكسبريس لم يكن قادرًا على تقديم تجربة متكاملة تضاهي نسخة سطح المكتب. رغم ذلك، ظل مفيدًا للتعديلات السريعة وإنشاء المحتوى لمنصات التواصل الاجتماعي. في المقابل، يأتي التطبيق الجديد بواجهة محسنة تتيح التنقل بسهولة عبر اللمس، مما يوفر تجربة أكثر سلاسة للمستخدمين الذين يبحثون عن أدوات إبداعية متقدمة على أجهزتهم المحمولة.

  • يوتيوب تستجيب للمستخدمين وتخفض عدد الإعلانات داخل المقاطع

    يوتيوب تستجيب للمستخدمين وتخفض عدد الإعلانات داخل المقاطع

    يوتيوب تتجه نحو تحسين تجربة المشاهدة عبر تقليل الإعلانات المزعجة داخل مقاطع الفيديو، حيث أعلنت المنصة أنها ستبدأ من 12 مايو القادم في تقليل عدد الإعلانات التي تظهر في منتصف الفيديوهات عندما تكون مزعجة أو تقاطع لحظات مهمة في المحتوى. وبدلًا من ذلك، سيتم عرض الإعلانات في نقاط التوقف الطبيعية أو عند الانتقالات، مما يضمن تجربة مشاهدة أكثر سلاسة للمستخدمين.

    كما كشفت يوتيوب أنها ستضيف تلقائيًا فواصل إعلانية إلى مقاطع الفيديو القديمة التي كانت تعتمد على التحديد اليدوي للإعلانات، مع منح منشئي المحتوى خيار تعطيل هذه الميزة إذا رغبوا في ذلك. ويمكن لمنشئي المحتوى الآن الاختيار بين الإعلانات التلقائية، أو اليدوية، أو مزيج من الاثنين، حيث توفر يوتيوب أداة جديدة تتيح لهم تحديد مدى تأثير الإعلانات التي يختارونها على تدفق المحتوى.

    ووفقًا لنتائج تجربة سابقة أجرتها يوتيوب، فقد أظهرت أن الفيديوهات التي استخدمت مزيجًا من الإعلانات اليدوية والتلقائية شهدت زيادة بنسبة 5% في الإيرادات مقارنة بالفيديوهات التي اعتمدت فقط على الفواصل اليدوية. ومع ذلك، تحذر يوتيوب من أن الفيديوهات التي تحتوي على إعلانات مقاطعة قد تواجه انخفاضًا في الأرباح بعد هذا التحديث، مما يتيح لصناع المحتوى تعطيل الإعلانات التلقائية عبر إعدادات الربح في المنصة.

    ما زال بإمكان منشئي المحتوى اختيار مواقع الإعلانات داخل فيديوهاتهم، ولكن لم توضح يوتيوب ما إذا كان استخدام الفواصل اليدوية سيؤدي إلى تقليل عدد الإعلانات المعروضة. يُذكر أن الشركة سبق وأن قللت من تحكم منشئي المحتوى في الإعلانات، مثل التحديث الذي أجرته في أواخر عام 2023، والذي ألغى خيار تحديد ما إذا كانت الإعلانات قابلة للتخطي أو تعيين مواقعها في بداية الفيديو أو نهايته.

  • آبل تخطط لتغيير تصميم هواتف آيفون 17 بشكل جذري

    آبل تخطط لتغيير تصميم هواتف آيفون 17 بشكل جذري

    تستعد آبل لإطلاق أربعة هواتف ضمن سلسلة آيفون 17 في وقت لاحق من هذا العام ومن المتوقع أن تقدم ثلاثة تصاميم مختلفة لأول مرة وفقًا لتسريبات حديثة ستحتفظ هواتف آيفون 17 برو وبرو ماكس بموضع الكاميرا الخلفية نفسه الموجود في طراز العام الماضي لكنه سيكون مدمجًا ضمن إطار أفقي يمتد عبر عرض الهاتف من اليسار إلى اليمين أما هاتف آيفون 17 آير المنتظر الذي سيحل محل إصدار بلس فسيأتي أيضًا بشريط كاميرات أفقي لكنه سيكون أنحف بنحو ملحوظ وفقًا للصور المسربة حديثًا وسيضم كاميرا واحدة فقط ضمن هذا الشريط أما الطراز الأساسي في سلسلة آيفون 17 فسيحافظ على تصميم آيفون 16 الأساسي نفسه مما يعني أنه سيحتوي على كاميرتين خلفيتين مصفوفتين رأسيًا.

    يُعد تقديم ثلاثة تصاميم مختلفة ضمن السلسلة نفسها خطوة غير معتادة من آبل وهي أول مرة تعتمد فيها هذا النهج وحتى مع الاختلافات في التصميم الخلفي ستحتفظ كافة الهواتف بهيكل مستوٍ وإطار مسطح بالكامل إلى جانب شاشة مسطحة مزودة بميزة الجزيرة التفاعلية Dynamic Island وحافات نحيفة.

    وفقًا لتقرير آخر حديث فإن آبل تخطط للاستغناء عن التيتانيوم في إصدارات آيفون 17 برو إذ ستعتمد الألمنيوم في ثلاثة من أصل أربعة هواتف ضمن السلسلة وسيكون الاستثناء الوحيد هو هاتف آيفون 17 آير الذي سيأتي بهيكل مصنوع من التيتانيوم ومن المتوقع الكشف رسميًا عن سلسلة آيفون 17 في شهر سبتمبر المقبل بعد إطلاق هاتف آيفون 16e الجديد.

  • إيقاف مساعد Gemini على تطبيق جوجل في أجهزة iPhone

    إيقاف مساعد Gemini على تطبيق جوجل في أجهزة iPhone

    أعلنت جوجل إيقاف مساعد الذكاء الاصطناعي Gemini داخل تطبيقها الأساسي في أجهزة آيفون وآيباد العاملة بنظام iOS وحثّت المستخدمين على استخدام التطبيق المستقل الخاص بالمساعد الذكي كانت الشركة قد أطلقت التطبيق لهواتف آيفون في نوفمبر 2024 لكنه ظل متاحًا ضمن تطبيق جوجل وأرسلت جوجل إشعارات عبر البريد الإلكتروني للمستخدمين لإبلاغهم بهذا التغيير.

    قالت الشركة في رسالتها إننا نجري بعض التعديلات لتحسين تجربة Gemini في iOS لقد أصبح Gemini متاحًا كتطبيق مستقل وتلك أفضل طريقة لاستخدامه لمتابعة الاستخدام يمكنكم تنزيل التطبيق الجديد من متجر آب ستور.

    يُذكر أن التطبيق المُتاح لأجهزة آيفون وآيباد العاملة بنظام iOS يدعم كافة المزايا التي كانت متاحة سابقًا داخل تطبيق جوجل ومنها دعم نموذج Imagen 3 لتوليد الصور بالإضافة إلى توسيع دعم الخدمة الصوتية Gemini Live للمحادثات بعدد أكبر من اللغات ويدعم التطبيق مزايا التكامل مع خرائط جوجل ويوتيوب وغيرها من خدمات الشركة الأخرى.

    وفي الوقت الحالي عند محاولة استخدام مساعد جوجل الذكي داخل تطبيقها الأساسي في أجهزة آبل تظهر رسالة تُخبر المستخدمين بضرورة تحميل التطبيق المستقل ومن المتوقع إزالة قسم Gemini من تطبيق جوجل قريبًا.

    يُعد تطبيق Gemini من أبرز تطبيقات الذكاء الاصطناعي التي يمكن الاعتماد عليها في أجهزة آبل بدلًا من المساعد الصوتي سيري بالإضافة إلى تطبيقات أخرى مثل ChatGPT وClaude وغيرها من التطبيقات المماثلة.